احذروا هذا النوع المنتشر من الحنه - كارثة حقيقية - د جنة خداده
أسوء اختيار ⛔️❌بل كارثه :
الحناء السوداء ❌⛔️ للشعر او نقش عالجلد او صبغ الحواجب لا انصح و احذر من استخدامها 🤚🏼🤚🏼
.
.
في الحقيقة مافي حناء او حنه لونها اسود و هذا لا يطلق الا على صبغة مضاف لها شوية حنه لا اكثر و لا اقل يعني المقصد انها مو حنة طبيعية يا بنات بل تدرووووون قد يصير ضررها اكبر على البنت حتى من بعض انواع الصبغات مالت الشعر لانه الحناء السوداء فيها مواد كيميائية مضافة بكمية كبيرة و هذه المادة اسمها (Paraphenylenediamine) و ترى حييل سامة المشكلة ان الحين البنت قامت تشتريها او تروح الصالون و مو بس تستخدمها على شعرها و لكن حتى بنقش الحنه عالجلد تطلب الحناء السودا 😢😢
.
.
انيي حق محور الموضوع اللي تقول بعض البنات عادي استخدمتها و ماصار شي و هالشي خطأ و ردي عليهم اجسامنا مو وحدة و اذا انتي تحملتي حرام غيرج قد ينضر و ينضر ضرر كبير و يصير فيه تشوه او حساسية في بعض الاحيان شديدة تؤدي لاختناقه نتيجة هذي الحساسية و خاصة بعد ان في اطفال يستخدمووووون لهم الحناء السوداء للنقش عالايد و كل هالمشاكل بسبب هالمادة Paraphenylenediamine اللي موجودة بنسبة كبيرة و كبيرة حييل فاذا استخدمت عالجلد راح يصير مكان النقش حساسية و تورم و تشوه و ظهور بثور وفقاعات جلدية مكان وشم الحناء عند البعض و يترك ندوب قد ماتروح طول العمر و اذا استخدمت على فروة الراس و تحسست ماندري حجم الضرر هل يقتصر عالحساسية العادية او يصل الى ندبات و تساقط شعر كبير و رجاءا بنات انتقوا انواع الصبغات و الحناء اللي تستخدمووووونها لشعركم و الحناء السوداء ما انصح فيها و الله يشهد على كلامي لان كذا حالة مرت علينا كانت حييل شديدة نتيجة لاستخدامها عالجلد او عالشعر و شي يضيق الخلق لا و في بنات تستخدم حناء سوداء لصبغ الحواجب و هالشي اخطر و اخطر لان قريب عن العين فوجب التنويه عن الحناء السوداء
فخلوا بالكم و الله يحفظكم 🙏🏼🙏🏼🙏🏼🙏🏼
.
.
الخلاصة افضل حناء الحناء الطبيعية ليست الحناء السوداء هذي عبارة عن صبغة مشكلتها المادة اللي ذكرناها تكون بنسب عالية عشان تقوي الصبغة و هذي النسب العالية كارثة كارثة قد تنتهي عند البعض بدخول غرفة الطوارىء نتيجة لرد الفعل العكسي و التحسس القوي خلوووووا بالكم الله يخليكم 😔😔🤚🏼🤚🏼 سواء او صغار ما انصحكم باستخدامها .
.
.
د.جوووووج
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق